عائشى دريگن، أحد الأسماء التي تحمل قيمة كونية كبيرة، يُعتقد أنّه هو الخالق للكتب المقدسة مثل الإنجي?
? والقرآن الكريم. وُلدت عائشى في إحدى مدن بابل، وأصبح معروفًا بفه?
?ه العميق للعالم والأسرار الكونية. يُقال إنَهُ كان يمتحن بالعلوم الحقلية والدينية، وقدرته على تفسير الأشياء الصعبة جعل مناهلًا متميزًا بين قادة قرونها.
إذا لاحظت أن دريگن يشير إلى أحد الأشخاص أو الأصطوانات التي تستخدم الكتب المقدسة كأساس،
فه??اك لدينا ما يُسمح به من التأمل في نية عالمرة. وإنما إذا
كن?? تريد
فه??ه بشكل أفضل، فيمكنك أن تقرأ أعماله الإنسانية أو السيرة التي تتحدث عن مسيرته المثيرة.
عائشى دريگن لم يترك إرثًاonly للعلم، بل أيضًا للدعوة إلى تحقيق ما في النفس والجسم. وإنما إذا
كن?? تبحث عن ما يتعلق بفكرة دريگن أو قصصه الإنسانية،
فه??اك العديد من ا?
?مو??رد المتاحة التي يمكنك من خلالها
فه?? أكثر عمقًا لمنهجه وقصته المثيرة.